
أضرار يسبّبها البرد
- زيادة تخثر الدم الموجود في الشرايين، وبالتالي يصبح الإنسان أكثر عرضةً للإصابة بالجلطات والجرحات القلبيّة بالإضافة إلى السكتات الدماغية، حيث إنّ أمراض القلب والشرايين تتفاقم مع انخفاض درجات الحرارة.
- عسر الهضم بالإضافة إلى حدوث أوجاع معوية؛ والسبب في ذلك يعود إلى وجود أنزيمات في المعدة لا تعمل في درجات الحرارة المنخفضة.
- سرعة التقاط الأمراض المختلفة كالسعال والزكام والإنفلونزا ونزلات البرد وآلام الحلق بالإضافة إلى حدوث وجع في الرأس؛ والسبب في ذلك يعود إلى انتشار الجراثيم والميكروبات والفيروسات في الطقس البارد.
- التهاب القفص الصدريّ والرئتين نتيجة الإصابة بالإنفلونزا الحادّة.
- تقلّص في عضلات المجاري، ممّا يؤدّي إلى حدوث مشاكل حصر البول خصوصاً عند الأشخاص الذين يعانون تضخماً في غدة البروستات.
- الموت في حال الانخفاض الكبير في درجة الحرارة، حيث تؤدّي درجات الحرارة المتدنيّة إلى قصورٍ في عمل القلب، المؤدّي إلى الوفاة.
- مضاعفات في عمل الجهاز التنفسي وخصوصاً لمرضى الربو.
- ظهور الأمراض الجلدية المتعددة مثل: الأكزيما، وحبّ الشباب، والوردية، والصدفيةّ، والنخاليّة، والحساسيّة الجلدية، واحمرار شديد في الوجه والخدين خصوصاً لدى الأطفال، والإصابة بالقرصة الجلدية بالإضافة إلى برودة وتورّم أطراف الجسم.
- آلام في الظهر والرقبة، والسبب في ذلك يعود إلى تقلص في العضلات والأربطة بسبب انخفاض درجات الحرارة.
- تقصّف الشعر نتيجة تعرّضه للهواء البارد.
- تلف جلد البشرة.
- تشقق الشفاه.
كيفية الوقاية من البرد
- استخدام الماء الدافئ في الشرب والتنظيف واستخدام القفازات منعاً لتجمّد الأطراف.
- توفير التدفئة المناسبة للمنزل.
- تجنب الانتقال بشكلٍ فجائيٍ من الأجواء الحارة إلى الأجواء الباردة.
- أخذ اللقاح ضدّ الإنفلونزا الموسميّة.
- وضع الكريمات على البشرة واليدين والشفاه.
- تجنب القيام بالأعمال الشاقة في الأجواء شديدة البرد.
- البقاء قدر الإمكان في الأماكن الدافئة.
- خلع الملابس مباشرةً في حال ابتلالها بماء المطر.
- تفادي تعريض الظهر والرقبة والوجه لضربات الهواء القويّة.
- حمل الدواء والعلاجات المناسبة للأشخاص الذين يعانون من الربو تجنّباً لحصول أزمة مفاجئة.
- توفير مضادات الالتهابات في حال حصول التهابات في المفاصل.
- الحرص على ارتداء الملابس الشتوية الدافئة والواقية من البرد.
X